Medienettverket - kvinner i media

ويكيليكس : السعودية حثت الصين على اتخاذ اجراءات أشد حزما مع ايران

الرياض (رويترز) - تطرقت رسائل دبلوماسية سرية نشرها موقع ويكيليكس المتخصص في نشر التسريبات ونقلته صحيفة نيويورك تايمز ان السعودية عرضت تطوير علاقاتها النفطية مع الصين اذا أيدت بكين العقوبات ضد ايران.
والسعودية هي أكبر مصدر للنفط الى الصين ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

وقالت الصحيفة على موقعها على الانترنت ان احدى الافادات التي سربتها ويكيليكس قالت "نائب وزير الخارجية (السعودي) الدكتور الامير تركي... شرح كيف أن السعودية تتفهم أن الصين قلقة من الحصول على امدادات الطاقة والتي يمكن أن تقطعها ايران وانها تريد اجتذاب المزيد من التجارة والاستثمار.

"السعودية تود تقديم ضمانات بشأن هذه الموضوعات الى الصين ولكن فقط في مقابل تصرفات صينية ملموسة لعرقلة سعي ايران الى الاسلحة النووية."

وتعرضت ايران لعقوبات دولية وأمريكية ومن الاتحاد الاوروبي استجابة للمخاوف الغربية من الانشطة النووية الايرانية التي تخشى أن تكون غطاء لبرنامج تسلح نووي. وتقول ايران انها لا تسعى لصنع أسلحة نووية.

وأيدت الصين وهي أحد كبار الشركاء التجاريين لايران والعضو الدائم بمجلس الامن بعض العقوبات على ألا تمس قطاع الطاقة الايراني.

نص الوثيقة باللغة الأنجليزية

ويكيليكس: تحريض عربي ضد إيران

كشفت حزمة وثائق ويكيليكس الأخيرة أن المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين كانتا من بين الدول التي حثت الولايات المتحدة وبشدة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية، مما يدل على مدى القلق بالمنطقة العربية من سلوكيات إيران.

صحيفة لوس أنجلوس الأميركية قالت إن دول الخليج العربي بشكل عام تتحاشى عادة انتقاد إيران بشكل علني، ولكن الوثائق كشفت أن ما يجري في الخفاء مختلف عما يجري بالعلن، فكل من العاهلين السعودي والبحريني، ظهر أنهما حثا الولايات المتحدة بشكل سري على ضرب المنشآت النووية الإيرانية.

يتركز محتوى وثائق ويكيليكس هذه المرة على برقيات للسلك الدبلوماسي الأميركي، وتقول إحداها إن أحد المسؤولين السعوديين قد ذكّر الأميركيين بأن العاهل السعودي قد طالبهم مرارا "بقطع رأس الأفعى" قبل فوات الأوان.
البرقيات التي تم كشفها يصل عددها إلى زهاء ربع مليون برقية، ويحتوي الكثير منها على معلومات قد تكدر العلاقات الأميركية مع دول مثل روسيا والصين بالإضافة إلى دول أوروبية وعربية.
وقد كتبت لوس أنجلوس مقتطفات من محتويات بعض البرقيات المسربة:


- يعتقد المسؤولون الأميركيون أن كوريا الشمالية زودت إيران بصواريخ يصل مداها إلى بعض العواصم الأوروبية وموسكو.

- كلف الدبلوماسيون الأميركيون بجمع معلومات مفصلة عن العديد من المسؤولين الأجانب، وقد تضمنت المعلومات المطلوبة أمورا مثل أرقام البطاقات الائتمانية. وتذكر البرقية أن الأمين العام للأمم المتحدة كان من بين أولئك الذين طلبت الإدارة الأميركية معلومات عنهم.

- فشلت الإدارة الأميركية في إزالة اليورانيوم المخصب من مفاعلات نووية باكستانية، وتخشى أن تقع تلك المواد الخطرة في أيدي عناصر تناصب أميركا العداء.

- وصلت معلومات إلى المسؤولين الأميركيين مفادها أن المكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني كان وراء اختراق حواسيب شركة غوغل في الصين.
وتبين الوثائق أن الإدارة الأميركية والدول العربية بمنطقة الخليج تتشاطر التخوف من إيران، ففي إحدى الوثائق يقول ملك البحرين للقائد العسكري الأميركي الجنرال ديفد بترايوس "هذا البرنامج يجب وقفه. إن خطر تركه يفوق خطر الإقدام على وقفه".


وفي برقية يعود تاريخها إلى مايو/ أيار 2005، الشيخ محمد بن زايد آل نهيّان ولي عهد أبو ظبي ونائب القائد العام للقوات المسلحة بدولة الإمارات يحث أحد الجنرالات الأميركيين على استخدام القوات الأرضية في إزالة المنشآت النووية الإيرانية.


وبرقية أخرى تستغرب أن الإمارات ورغم حثها على ضرب إيران، لم تصغ لطلب الولايات المتحدة بتفتيش السفن الإيرانية المثيرة للشكوك والتي تمخر عباب البحر جيئة وذهابا بالقرب من شواطئها. إلا أن البرقية تعود لتربط التوجه الإماراتي مؤخرا لزيادة تسليح جيشها بالتخوف من إيران.


وتورد لوس أنجلوس اقتباسا للشيخ محمد من إحدى البرقيات التي يعود تاريخها إلى عام 2006 يقول فيه "أعتقد أن هذا الرجل سيأخذنا إلى الحرب. إنها مسألة وقت. شخصيا، لا أستطيع المجازفة مع شخص مثل أحمدي نجاد. إنه شاب وعدائي".


وفي برقية عام 2009، قال زايد لوفد أميركي "نحن نعلم أن أولويتكم الأولى هي القاعدة، ولكن لا تنسوا إيران. القاعدة لن تحصل على قنبلة نووية".

قلق سعودي
ومن الجانب السعودي، تقول البرقيات إن الرياض أخبرت بترايوس والمبعوث الأميركي الخاص لبغداد عام 2008 أنه يجب التصدي للملف النووي لإيران وطموحها بالعراق. وفي عام 2009 قال الأمير تركي للأميركيين "ليس لدينا مشكلة (في استخدام الطاقة النووية) مع توليد الكهرباء وتنقية مياه البحر، ولكن لدينا مشكلة مع التخصيب".


ولكن في الوقت ذاته، تقول البرقيات إنه عام 2008، حث المسؤولون السعوديون المسؤولين الأميركيين على عدم التصعيد للحرب والتوجه نحو خيار المحادثات.


أما عُمان، فقد حثت الأميركيين على التأني في قراراتها والتفحص الدقيق في مطالبات الزعماء العرب بشن الحرب على إيران، وهل هي مبنية على العواطف أم المنطق.


وتقول لوس أنجلوس إن الوثائق تبين مدى السعي الأميركي للحصول على معلومات مفصلة عن المشهد السياسي الإيراني من خلال العديد من المقابلات في سفاراتها بالبلدان القريبة من إيران مثل الإمارات وأذربيجان.

سفارات الحلفاء
من جهة أخرى، تعطي الوثائق فكرة مفصلة عن استخدام واشنطن سفارات حلفائها الأوروبيين في طهران لفهم أكبر لمجريات الشؤون السياسية بإيران.


إحدى الوثائق أظهرت أن المبعوث البريطاني السابق لإيران قال للأميركيين إبان مفاوضات عام 2007 حول الوضع الأمني بالعراق "عليكم أن تكونوا شديدي العزم وأقوياء وصارمين ولكن من دون عدائية".


وفي برقية أخرى يقول الدبلوماسي الفرنسي جون-دافيد لوفيت ناصحا الأميركيين "النظام الإيراني الحالي فاشي، وقد حان الوقت لتحديد الخطوات القادمة".


وتقول لوس أنجلوس إن البرقيات المسربة تعطي تفاصيل عن خروقات إدارة الرئيس أحمدي نجاد المتشددة للقانون والبروتوكول، واستخدامها مؤسسات الصليب الأحمر لتمرير الأسلحة والمتمردين للعراق ولبنان.




وتبين إحدى البرقيات أن أحد مفتشي الأسلحة الأمميين قال للأميركيين إن إيران رفضت تسليم الخارطة الأصلية لأحد المرافق النووية قرب مدينة قم. وتقتبس الصحيفة مباشرة من البرقية قول مفتش الأسلحة إن التقنيين الإيرانيين "كانوا يمتثلون لأوامر مراقبين سريين" أصروا على تسجيل كافة المحادثات بين مفتشي الأمم المتحدة والتقنيين الإيرانيين.

ويكيليكس: مصر وفتح علمتا بعدوان غزة قبل وقوعه

كشفت وثائق موقع ويكيليكس المسربة أن "إسرائيل" تشاورت مع مصر والسلطة الفلسطينية قبل بدء حربها على قطاع غزة نهاية عام 2008 بشأن تولي السيطرة على القطاع بمجرد هزيمة حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وذكرت الوثائق تي نشرها الموقع المثير للجدل أن الجانبين رفضا طلبا "إسرائيليا" لدعم العدوان، إلا أنهما لم يقطعا خلاله "الحوار" مع تل أبيب.

وأشارت الوثائق التي نشرتها الصحف العبرية اليوم الإثنين إلى برقية صادرة عن السفارة الأمريكية في تل أبيب، وجاء فيها أن وزير الدفاع الصهيوني إيهود باراك أبلغ وفداً من الكونجرس الأمريكي العام الماضي أن "إسرائيل" أجرت اتصالات مع مصر والسلطة الفلسطينية قبل شن عملية (الرصاص المصبوب) على غزة.

وكشفت الوثائق أن "إسرائيل" سألت الطرفين عما إذا كانا على استعداد للسيطرة على قطاع غزة بعد هزيمة حماس، موضحة أن "باراك تلقى ردا سلبيا، وهو أمر غير مستغرب"، وأضافت أن باراك انتقد "ضعف" السلطة الفلسطينية "وعدم ثقتها بنفسها".

غير أن البرقية الصادرة عن السفارة الأمريكية –وفق وثائق ويكيليكس- أشارت إلى أن إسرائيل أبقت "الحوار" مع مصر وحركة فتح خلال العدوان.

يذكر أن جيش الاحتلال شن العدوان على قطاع غزة بين ديسمبر 2008 ويناير 2009، مما أوقع أكثر من 1400 شهيد فلسطيني وإصابة 5 آلاف.

وردا على على هذه المعلومات، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن "كبير المفاوضين الفلسطينيين" صائب عريقات قوله إن ما نشره الموقع " يؤكد مصداقية الرئيس محمود عباس حينما حاول مرارا إقناع حماس بالتوقيع على الورقة المصرية لتحقيق المصالحة وتجنب الحرب".

ونشر الموقع المتخصص بالوثائق السرية مئات آلاف الوثائق الدبلوماسية الأمريكية حول ملفات متعددة منها إيران وباكستان، مما أثار استنكار الولايات المتحدة التي اعتبرت أنه "متهور" و"خطير" ويؤثر بشدة على سياستها الخارجية ومصالحها وحلفائها في العالم.

استياء من قطر والجزيرة بوثائق ويكيليكس

تطرقت الوثائق الأميركية التي نشرها موقع ويكيليكس اليوم إلى قطر وقناة الجزيرة، وقالت إن رئيس الموساد مائير داغان وصف قطر بأنها مشكلة حقيقية وأنها "تلعب كل الأدوار في مسعى لتحقيق الأمان ودرجة من الاستقلالية".

وجاء في برقية دبلوماسية أخرى تعود للعام 2007 أن داغان عبّر للأميركيين عن أنه "يجب نقل القواعد الأميركية من قطر"، مشيراً إلى أن التواجد الأميركي هو الذي "يمنح قطر الثقة".

وفي مجال مكافحة ما يسمى الإرهاب، وصفت برقية من وزارة الخارجية الأميركية في ديسمبر/كانون الأول الماضي، قطر بأنها الأسوأ في مجال مكافحة ما يسمى الإرهاب في المنطقة.

وبحسب البرقية "كان جهاز الأمن القطري مترددا في القيام بعمل ضد إرهابيين معروفين خشية أن يظهر بأنه منحاز إلى الولايات المتحدة مما يثير عمليات انتقامية".
وبخصوص علاقة دول الخليج بالجارة ايران، ذكرت الوثائق أيضا أن قطر بدت -خلافا لدول الخليح- غير مقتنعة بأن إيران تدعم التمرد الحوثي في شمال اليمن. وصنفت وثائق أميركية أخرى قطر ضمن حلفاء إيران في المنطقة.

الجزيرة
وتطرقت الوثائق أيضا إلى قناة الجزيرة، وقالت إن رئيس الموساد الإسرائيلي عبّر عنها بسخرية قائلا إنها "قد تكون السبب القادم للحرب في الشرق الأوسط".

وأشار إلى أن "بعض القادة العرب على استعداد لاتخاذ خطوات قاسية لإغلاق القناة ويحملون أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني شخصياً مسؤولية استفزازاتها".

يذكر أن موقع ويكيليكس نشر نحو ربع مليون وثيقة دبلوماسية أميركية سرية مسربة يرجع بعضها لثلاث سنوات مضت، ألقت نظرة غير مسبوقة على ما يدور وراء الكواليس في السفارات الأميركية في جميع أنحاء العالم وعلى الآراء الصريحة للغاية عن زعماء الدول الأجانب والتقييمات الواضحة عن التهديدات النووية والإرهابية.

نص الوثيقة باللغة الأنجليزية

السعودية غير معنية بتسريبات «ويكيليكس»

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية السعودية السفير أسامة نقلي لوكالة «فرانس برس» إن الوثائق التي نشرها موقع «ويكيليكس» الإلكتروني، وتحدثت عن دعوة العاهل السعودي واشنطن الى مهاجمة إيران لوقف برنامجها النووي «لا تعني المملكة».
واضاف السفير نقلي: «هذه الوثائق لا تعني المملكة العربية السعودية. والمملكة لم تلعب أي دور أيضاً في نشرها»، في إشارة إلى الوثائق الديبلوماسية الأميركية التي حصل عليها موقع ويكيليكس ونشرها (الأحد) عدد من كبريات الصحف العالمية.

وأضاف أن السعودية «لا تعلم شيئاً عن صحتها. وبذلك لا يمكن للسعودية التعليق عليها»، مشيراً الى أن «سياسة المملكة ومواقفها كانت دائماً واضحة».

ويكيليكس: خامنئي مصاب بالسرطان

باريس - الوكالات: قالت صحيفة "لوموند" الفرنسية: إن البرقيات الدبلوماسية الأمريكية التي نشرها موقع "ويكيليكس" الإلكتروني المتخصص في تسريب الأسرار، تضمنت تصريحات لمصدر عام 2009 تحدث عن إصابة الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بسرطان في مراحله النهائية.

وطبقاً للبرقية المؤرخة في أغسطس عام 2009 علم المصدر وهو رجل أعمال غير إيراني يعمل في آسيا الوسطى ويسافر كثيراً إلى طهران من أحد معارفه أن (الرئيس الإيراني السابق علي أكبر رفسنجاني) أبلغه أن الزعيم الأعلى علي خامنئي مصاب بسرطان الدم في مراحله الأخيرة ويمكن أن يموت خلال بضعة أشهر.
وجاء في البرقية التي كتبها دبلوماسي أمريكي أن رفسنجاني وهو من منتقدي الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، وعبر عن تعاطفه مع الحركة الإصلاحية، قرر حين علم بمرض خامنئي أن يبدأ إعداد نفسه ليكون خليفته.
وخامنئي هو الزعيم الأعلى لإيران منذ عام 1989، وله القول الفصل في الجمهورية الإسلامية التي تخوض مواجهة مع الغرب بشأن طبيعة أنشطتها النووية.

والوثيقة التي نقلت عنها "لوموند" هي واحدة من نحو 250 ألف برقية دبلوماسية نشرها موقع ويكيليكس في مطلع الأسبوع، تكشف عن آراء ومعلومات سرية من جانب دبلوماسيين أمريكيين في الخارج كانت ستظل في الأحوال الطبيعية طي الكتمان لعشرات السنوات القادمة.

وقالت لوموند، وهي من بين عدد من الصحف على مستوى العالم، اطلعت بشكل مبكر على البرقيات المسربة: إن الوثائق المتعلقة بإيران تظهر أن الولايات المتحدة تعتمد على شبكة تراقب إيران في الشرق الأوسط لإلقاء الضوء على دولة تعتبرها واشنطن لغزاً.

وقطعت الولايات المتحدة علاقتها الدبلوماسية مع إيران قبل 30 عاماً بعد قيام الثورة الإسلامية بفترة قصيرة من الوقت حين سيطرت مجموعة من الطلبة على السفارة الأمريكية في طهران واحتجزت موظفيها رهائن 444 يوماً.

نص الوثيقة باللغة الأنجليزية

وثائق ويكيليكس تهدد علاقات أميركا وألمانيا

لم يستبعد السفير الأميركي في برلين فيليب ميرفي أن تجتاز علاقات بلاده مع ألمانيا أوقاتا صعبة خلال الأيام القادمة، بسبب كشف موقع ويكليكس الأحد لوثائق دبلوماسية سرية عن تقييمات أميركية محرجة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ووزراء في حكومتها.

ورفض ميرفي في عدة مقابلات أجراها مع صحف ألمانية الاعتذار في الوقت الحالي للمسؤولين الألمان عما ورد في تلك الوثائق.

وكانت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون قد استبقت نشر تلك الوثائق فاعتذرت لنظيرها الألماني غيدو فيسترفيله مقدما عما ستكشفه التقارير السرية لوزارتها من أمور محرجة تتعلق بشخصه.

ونشرت أسبوعية دير شبيغل جزءا من الوثائق الدبلوماسية الأميركية السرية في عددها الصادر اليوم، ووعدت بنشر المزيد من أهم ما تتضمنه تلك الوثائق على موقعها الإلكتروني خلال الأسبوع الجاري.

وذكرت الأسبوعية أن معظم تلك الوثائق جاء من سفارتيْ الولايات المتحدة في تركيا والعراق، في حين جاءت 1719 وثيقة من السفارة الأميركية في برلين.

وتركزت البرقيات السرية للدبلوماسيين الأميركيين -وفقا للمجلة الألمانية– حول الأوضاع السياسية في الدول التي تدور حولها التقارير، وبروتوكولات لمقابلات مع سياسيي هذه الدول، كما تضمنت توصيفا سيكولوجياً للحالة النفسية لهؤلاء السياسيين.


فيسترفيله وميركل
وتصدر وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله البرقيات الموجهة من السفارة الأميركية في برلين إلى واشنطن، حيث وصف السفير الأميركي الحالي في العاصمة الألمانية في رسالة تعود إلى خريف العام الماضي فيسترفيله بأنه
"سطحي ومتعال، وصاحب أفكار فارغة، وفي حاجة لتعميق معلوماته في قضايا السياسة الخارجية المعقدة".

وفي المقابل أعطت بعض تلك التقارير المستشارة ميركل درجة جيدة في العمل الحكومي والخبرة بقضايا السياسة الخارجية، غير أن تقارير أخرى وصفتها بأنها "عملية وغير مبدعة ونفعية، ولا تهتم من السياسة الخارجية إلا بما يخدم تعزيز شعبيتها وسياستها الداخلية".

وتطرقت الوثائق التي نشرتها دير شبيغل إلى شخصيات سياسية ألمانية أخرى، حيث وصفت إحداها رئيس وزراء ولاية بافاريا الجنوبية هورست زيهوفر بـ"الشعبوي اليميني الذي لا يفهم السياسة الخارجية".

ووصفت أخرى وزير الداخلية الحالي توماس دي ميزير بقلة الخبرة والرغبة في التعاون مع الولايات المتحدة في مجال مكافحة "الإرهاب".


ومع ذلك لم تخل تلك الوثائق من إشادة بمسؤولين آخرين، حيث صنفت وزير الداخلية السابق والمالية الحالي فولفغانغ شويبلة ووزير الدفاع كارل تسو غوتنبيرغ، كصديقين حميمين للولايات المتحدة.

وكشفت إحدى الوثائق عن مطالبة مسؤول أميركي لقيادي بارز في دائرة المستشارية الألمانية في برلين –فيما يشبه التهديد– عام 2007، بعدم إصدار أمر اعتقال دولي بحق عملاء للاستخبارات الأميركية (سي آي أي) شاركوا في خطف الألماني من أصل لبناني خالد المصري من مقدونيا واحتجازه وتعذيبه في أفغانستان لعدة سنوات.

وأشارت هذه البرقية إلى تأكيد المسؤول الألماني لنظيره الأميركي استقلالية القضاء الألماني.

زعماء عرب
ونشرت دير شبيغل أيضا برقيات دبلوماسية سرية تتعلق بشخصيات عالمية، وأوردت وثيقة سرية تشير إلي إبلاغ الرئيس اليمني علي عبد صالح للجنرال الأميركي ديفد بترايوس -أثناء قيادته للقوات الأميركية في الشرق الأوسط– "تحمله مسؤولية هجوم شنته القوات الأميركية في منطقة للقبائل اليمنية على مقاتلين مفترضين للقاعدة".

ونقلت البرقية عن صالح قوله لبترايوس "اضطررت للكذب على البرلمان في هذا الموضوع، حتى لا أتهم من الرأي العام بتعريض سيادة اليمن للخطر".

وتكشف برقية أخرى عن إبلاغ سياسي عراقي لمسؤول أميركي بفحوى محادثة قال له فيها ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز "أنت والعراق في قلبي، لكن هذا الرجل (نوري المالكي) لا".

وتطرقت برقية أخرى نشرتها المجلة إلى وصف العاهل السعودي للرئيس الباكستاني الحالي آصف زرداري بأنه أكبر عقبة أمام تقدم بلاده، قائلا "إذا كان الرأس فاسدا فكيف يكون حال باقي الجسم".

Farlige eller bare pinlige lekkasjer?

Er Wikileaks lekkasjer farlige eller bare pinlige for verdensdiplomatiet?

Søndag kveld publiserte det nå beryktede varslernettstedet WikiLeaks over 250.000 dokumenter fra den amerikanske utenrikstjenesten. Det dreier seg hovedsakelig om telegrammer fra den amerikanske utenrikstjenesten og direktiver fra amerikansk UD.

Wikileaks frontfigur og en av grunnleggerne, Julian Assange, har lenge varslet lekkasjen, som har blitt omtalt som "verdensdiplomatiets 11. september", som mange mener vil føre til global diplomatisk krise. Noen bloggere som mener lekkasjene setter menneskeliv i fare, andre mener det er gårsdagens nyheter. Wikileaks omfattende lekkasjer er kontroversielle, men nok en gang samarbeider den nettbaserte organisasjonen med internasjonalt anerkjente medier i forbindelse med publiseringen.

Som sist er lekkasjene hovedsakelig ugraderte dokumenter, ingen er klassifisert som topp hemmelig, og ser mest ut til å være pinlige for USA, snarere enn en direkte trussel som setter liv i fare. For det meste er det informasjon som enten har vært kjent eller spekulert i blant kommentatorer og journalister verden over. Med unntak av innsamling av biometrisk informasjon fra delegater i FN, som jo er alvorlig nok, ser det meste av lekkasjene ut til å dokumentere diplomatiets liv og virke. Likesom lekkasjene fra Afghanistan primært dokumenterte at feil skjer i militære operasjoner og at folk dør i krig. Det visste vi fra før.

Statssekretær Roger Ingebrigtsten i Forsvarsdepartementet gir stemme til kritikken mot Wikileaks:
- Wikileaks har absolutt ingenting med ærlig journalistikk å gjøre. Det er et tyveri at et lands graderte informasjon. Det spres ut med kun en eneste virkning. Det skadet land og personer. Skulle ønske media tok et seriøst oppgjør med denne ukulturen, skrev han ifølge VG på sin Facebook-side.

Har det blitt "ukultur" at pressen informerer om det som skjer, avdekker kritikkverdige forhold, og ikke gir etter for press fra noen som vil hindre åpen debatt? Var det i så fall galt av TV2 å avsløre at den amerikanske ambassaden i Oslo har overvåket norske borgere?

Det som gjør lekkasjene fra Wikileaks spesielt er massiviteten i informasjonen, ikke informasjonen i seg selv. Kommentarer om Italias statsminister Silvio Berlusconis fester kan da umulig komme som en bombe på landets utenriksminister, som sammenligner "avsløringene" med et terrorangrep. Dersom en italiensk avis hadde avslørt at den amerikanske ambassaden beskriver Silvio Berlusconi som «fysisk og politisk svak» og viser til «mange fester og sene netter som ikke gir ham nok søvn», så hadde det neppe vært en sensasjon etter at bildene fra toppløsfestene hans gikk verden rundt allerede ifjor. Det sensasjonelle hadde vært om ambassaden rapporterte det motsatte.

At det viser seg at USA har snakket med Sør-Korea om mulig gjenforening dersom Nord-Korea skulle kollapse slik erfaringen er med kommunistiske regimer, er i mine øyne en bra ting. Det samme er nyheten om at USA har forsøkt å få høyanriket uran fjernet fra en atomreaktor i Pakistan i frykt for at avfallet, som kan benyttes i fremstillingen av atomvåpen, skal komme på avveie. At de også står imot presset fra arabiske land som ønsker å bombe Iran, taler til deres fordel.

Det meste andre skaper mer diplomatisk krøll enn reelt farlige situasjoner. Den største trusselen er om utenriksstasjonene begynner å legge bånd på seg før de rapporterer hjem. Da kan viktig informasjon gå tapt. Men i frie samfunn må man leve med muligheten for at informasjon om politiske forhold og relasjoner kommer frem i lyset.

Det er ikke en svakhet ved demokratiet. Det er en styrke.

Les også: Uredigert virkelighet -

Oppdatert: PÅ Facebook har Henning kommentert at "ugraderte dokumenter" ufarliggjør lekkasjen. Dokumentene har vært unndratt offentligheten, som er en gradering av dokumenter. Inntil videre har ikke jeg funnet noen avsløringer fra lekkasjene som underbygger påstandene om at disse vil sette liv i fare. Gi gjerne eksempler i kommentarfeltet om du finner det.

Inmigrantes indocumentados en Mexico

A menudo en Estados Unidos los inmigrantes ilegales, muchos de ellos mexicanos se quejan de abuso, de discriminación y otras calamidades que sufren. Es muy cierto que sufren, y que por no tener documentos son considerados muchas veces como ciudadanos de segunda clase. Sin embargo poco se habla del trato que reciben los inmigrantes centroamericanos que pasan por México en camino al sueno americano. Cuando los centroamericanos son sorprendidos por las autoridades mexicanas, si el ilegal no tiene dinero para el soborno, lo detienen y lo llevan a un centro de detención hasta que son deportados a sus países. El trato que le dan a estos inmigrantes es pésimo, los mantienen hacinados como animales, la comida que le dan es pésima y en ocasiones en mal estado, nada comparado con el trato que dan los americanos a los detenidos ilegales, que se sienten en comparación en cárceles cinco estrellas.

Y también falta por decir que la población comete toda clase de abusos con los indocumentados, son muy, muy frecuentes las violaciones, los asaltos, por gusto denuncian a los indocumentados con las autoridades. En particular en el estado de Chiapas que es donde mas indocumentados son detenidos  es donde mas sufren los centroamericanos y no solo a manos de autoridades corruptas, la población también.

La población también discrimina a los inmigrantes y no pierden oportunidad para estafarlos, engañarlos y tomar toda clase de ventajas de ellos. Al saberlos en una situación desventajosa porque están ilegales, la población al igual que las autoridades abusan de los inmigrantes y los estafan, los asaltan y los violan. 

Aunque es cierto que donde mas sucede esto es en Chiapas, también es justo decir que lo mismo sucede en todo México, los ilegales viven una pesadilla en este país.
Por otra parte también es justo mencionar que mientras el gobierno mexicano aboga por ayudas para sus nacionales en Estados Unidos y que no sean deportados, este mismo gobierno deporta a los cubanos que llegan a México intentando escapar de Cuba hacia los Estados Unidos, entonces? haz lo que yo digo y no lo que yo hago?

Secta Moon en Honduras

Iglesia de la Unificación o secta Moon como también se le conoce, fue fundada por el ingeniero surcoreano Sun Myung Moon, un pastor adorado por la secta como el Mesías del Segundo Advenimiento y Padre Verdadero. Este peculiar movimiento religioso que se autodefine como cristiano, mezcla elementos religiosos cristianos con otros de origen oriental, especialmente budistas.

El autodenominado Reverendo Moon predica que Jesucristo falló en su misión al morir en la cruz cuando el plan original era que Cristo se casara y tuviera hijos. El nonagenario Moon cree estar teniendo éxito, allí donde el supone que Cristo falló.

La secta Moon fue fundada en Corea en 1954 con el nombre oficial de Asociación del Espíritu Santo para la Unificación del Cristianismo Mundial. El nombre original de Moon es Yong Myung Moon.

A los cristianos los atraen con charlas sobre los valores familiares, y quienes se interesan por la política con la meta de la paz mundial. Después de cierto número de charlas, a los invitados se les va introduciendo en las doctrinas religiosas más controversiales de la secta.

Para obtener prestigio, la secta Moon utiliza a personas famosas en la comunidad para que hablen a favor de sus organizaciones fachada. En Estados Unidos lograron la participación del ex-presidente George Bush en varias de las conferencias patrocinadas por la secta.

En Honduras, la secta Moon apoyó en los años 80’ a la APROH, una influyente asociación de hombres de negocios que luchaban contra el comunismo. La APROH era dirigida por el extinto General Álvarez Martínez, quien fue acusado de numerosas violaciones de los derechos humanos.

A finales de los años 90’s la secta Moon hacía proselitismo en pleno parque central de Tegucigalpa, donde mujeres de origen asiático vestidas de blanco abordaban a los capitalinos para 'evangelizarlos’. Aquí también se realizaron bodas masivas, reportadas como algo curioso por la prensa local. La secta publicaba su periódico “Tiempos del Mundo” en Honduras.

Con la atención de los medios hondureños, también vinieron las críticas de los religiosos, de evangélicos y católicos, por lo que el gobierno decidió cancelarle la personería jurídica a la secta, y expulsó del país a sus misioneros extranjeros.

Actualmente en Honduras la secta Moon sigue operando bajo la fachada de la organización Federación para la Paz Universal (UPF, por sus siglas en inglés), la cual tiene su sede principal en la colonia Altos de Miramontes en Tegucigalpa, en un edificio de cuatro plantas. En esta sede de Tegucigalpa vive un grupo de seguidores de la secta que diariamente se levantan a las cuatro de la mañana para rendirle culto a la fotografía del reverendo Moon.

En ese local han realizado varias bodas colectivas, aunque no tan masivas como las que el reverendo Moon hace en Corea. La secta es quien arregla los matrimonios y decide quienes deben casarse con quien. Es común en estas bodas masivas que uno de los conyugues no se encuentre físicamente en la boda sino mediante una foto o una cámara web. La secta Moon se enorgullece de unir en matrimonio a personas de diferentes nacionalidades y culturas como una forma de realizar la paz mundial.

La secta Moon siempre ha estado relacionada con el espionaje y en Honduras ha realizado labores de infiltración en otras organizaciones religiosas. Han intentado infiltrarse en grupos de la Iglesia Católica, en los mormones, en la Fraternidad Internacional de Hombres Cristianos de Negocios, en la Iglesia Cristiana Vida Abundante, en la Iglesia Gran Comisión, Centro Cristiano Internacional, etc. En algunas ocasiones han tenido éxito.

Den personvernmessige lakmustesten

I 2005 ga daværende direktør for Datatilsynet, Georg Apenes, ut en bok med tolv samtaler om politikk, teknologi og personvern. Boka "Fra tillit til kontroll" burde tas frem og spørsmålene til justisminister Knut Storberget stilt på nytt. Da han var menig stortingsrepresentant mente han at det er nettopp for å beholde rettsstatsprinsipper, menneskerettigheter og personvern at vi insisterer på å ikke veve tettere masker i etterforskningsnettene for å fange opp stadig flere og flere. Dessuten:

- Jeg mener at vi politikere bør bli flinkere til å bruke det jeg kaller "den personvernmessige lakmustesten": Det vil si å spørre ikke bare hva som ville ha skjedd i forbindelse med en sak hvos man hadde hatt de og de hjemlene for de og og de metodene på plass, men spørre hvordan en selv ville ha reagert på å bli utssatt for en nærgående og krenkende metoder - på feilaktig grunnlag?

Bruker man denne lakmustesten i kriminalpolitiske debatter, skifter den karakter fordi de aller fleste ville synes det var høyst ubehagelig i ettertid å få vite at ens telefon eller pc var blitt avlyttet uten holdbar begrunnelse. Eller at stuen, kjøkkenet eller soverværelset hjemme var blitt romavlyttet fordi aupair'en var mistenkt for å være innblandet i planleggingen av en terrorhandling.

Nå er jo ikke en lakmustest noe man består eller ikke består, men en brukes som en metafor for noe man er. Og Storbergets egen lakmustest har vel indikert at han er totalt prinsippløs i møte med direktiver fra EU om omfattende innhenting og lagring av informasjon fra nettopp telefon og pc fra hele Norges befolkning uten mistanke om lovbrudd.

Ikke ta en Trine Grung

- Å blogge er ikke journalistikk, skriver bloggeren Fotballfrue, som har forsøkt å selge produktomtaler på bloggen sin og fått kritikk for dette.

Nå er jeg så utrolig frustrert. Jeg føler meg rett og slett uthengt. Det er faktisk grenser for hva en person kan tåle. Jeg er i utgangspunktet veldig sterkt, og tåler forferdelig mye, men nå er det stopp.

Det mangler åpenbart ikke på sterke kvinner som bruker sosiale medier for å få oppmerksomhet, og når de får berettiget kritikk eller noen stiller spørsmål ved bloggingen deres går de i fosterstilling, lar være å svare eller legger gråtende ned bloggen sin. For blogging, må vite, er der de kan være seg selv og gjøre hva de vil, fritt for kritiske blikk og tilbakemelding. De vil jo bare berike verden - må vi andre være så jævla surmagede når de forsøker å dele av seg selv. Er det ikke det blogging handler om da? Dele av seg selv?

Hva blogging er
En blogg er rett og slett et nettbasert publiseringsplattform for tekst, bilde og video. Hva man velger å bruke denne plattformen til er helt opp til den eller de som publiserer på bloggen (blogger). Før den norske bloggsfæren ble oversvømmet av rosabloggere som bruker sine 15 megabytes of fame til å skrive om lipgloss og dagens antrekk, var man faktisk generelt enige om at blogger definitivt kunne brukes journalistisk. Om du er usikker, kan du jo lese hva den norske journalisten og bloggeren Kristine Löwe mener om det. Hun har en internasjonalt lest blogg om nettopp journalistisk bruk av sosiale medier. Eller sjekke ut The New York Times' nyhetsblogg, The Lede, der avisen remikser egne saker med andre nettbaserte kilder for å gi et mer helhetlig bilde av hva som skjer, inkludert «borgerjournalister» via kanaler som blogger, videodelingsstedet YouTube, bildedelingsverktøy som Flickr og kortmeldinger fra Twitter. Ikke journalistikk?

Det er ikke verktøyet som avgjør hvordan innholdet skal tolkes, det avgjøres faktisk av innholdet. På samme måte som at en reklamebrosjyre fra Expert ikke er det samme som avis, selv om den er trykket på papir. En moteblogg kan utmerket godt være journalistisk, uten at jeg skal beskylde norske motebloggere for å være det. Rapporterer man fra catwalken, analyserer designere eller setter dagens motebilde inn i en større kontekst, så er det journalistisk. Å ta bilde av seg selv og beskrive det i et femlinjers innlegg er det ikke. En blogg kan også ha ulike sjangerblandinger i seg. I det hele tatt - en blogg kan være så mangt. Det er bloggerens evner og ambisjoner som sammen avgjør kvaliteten i innholdet og hva bloggen er, ikke at man bruker bloggteknologi som plattform. En blogg kan med andre ord være alt og ingenting. Også en betalt reklamekanal, om man ønsker å selge seg til høystbydende.

Kjøpt og betalt
Fotballfrue må gjerne definere at hennes blogg er en kjøpt og betalt narsissistisk reklamekanal. Det betyr ikke at alle andre bruker sin mulighet til å komme til orde i en digital forsamling på samme måte.

Det er forholdsvis mange år siden at bloggsfæren selv problematiserte rundt nettopp det at bloggere lar seg bruke/blir brukt av alt fra kommersielle aktører og PR-byråer til ideelle organisasjoner og politiske partier. Dette ikke bare kan - men vil - svekke bloggerens troverdighet over tid. Nå som jeg vet at Fotballfrue ville tatt seg 7000,- kroner for å anmelde en bok på bloggen sin har jeg ingen grunn til å stole på bokanmeldelser fra henne. Summen er for øvrig nesten dobbelt så mye som en frilansanmelder med kompetanse på å anmelde bøker tar. Er det verdt det?

Mulig. Men likeledes som at det burde være problematisk for bloggere å ta betalt for produktanmeldelser, bør snart de kommersielle aktørene finne ut om varemerket deres har godt av å bli assosiert med bloggere som åpenbart enten ikke kan eller ikke bryr seg om norske lover og regler, ikke kjenner til de uformelle reglene for bruk av sosiale medier og dermed heller ikke evner å håndtere reaksjoner på form og innhold.

Behovet for en bloggplakat
Det var store diskusjoner om behovet for en bloggplakat inspirert av pressens Vær Varsom-plakat for ett år siden. Forslaget fikk et ublidt møte med virkeligheten, blant annet fordi det kom fra en som hadde interesser på begge sider av bordet som "bloggmanager".

Utfordringen med bloggplakat er jo den samme som Vær Varsom-plakaten. De som forstår den og er enige, trenger den ikke. De som kunne trengt den, evner ikke å forstå den. Og i motsetning til Vær Varsom-plakaten så har man ingen sanksjonsmuligheter mot de som bevisst eller ubevisst bryter reglene. Dessuten - når en blogger som har journalistutdanning fra Norges Kreative Fagskole verken vet at tittelen "journalist" ikke er beskyttet eller forstår bloggsfærens uskrevne regler, så hjelper en bloggplakat lite. Det blir i så fall et langt lerret å bleke.

Se på meg - jeg tåler ikke kritikk
Det har vært mange tøffe debatter og harde ordvekslinger mellom norske bloggere. Noen debatter er mer interessante enn andre, også når de polariseres mellom to parter. Det er faktisk mulig å lære noe, også i debattens hete. Det var for øvrig noen som mente at jeg hadde det verste kommentarfeltet i bloggsfæren i sin tid. De som ikke klarte å bidra med konstruktiv kritikk eller nyanserte innlegg, gjorde sitt beste for å veie opp med personangrep og usakligheter. Heldigvis er det mulig å skille saklig, begrunnet kritikk og personangrep, noe som synes å være en mangelvare blant en del bloggere. Dersom Fotballfrue ligger i fosterstilling på egen bryllupsreise så er jo det trist. Trist, men selvforskyldt. Bare fordi man stort sett blogger om sminke og klær så unndrar det ikke den enkelte bloggeren å bruke huet og sunn fornuft. Eller i det minste å følge norsk lov. Å si at "jeg visste ikke at det var forbudt" er ingen godt unnskyldning.

Det hadde vært så hyggelig å se henne komme tilbake med en refleksjon om bloggeres ansvar ovenfor leserne. Fører man leserne bak lyset når man skriver om produkter og får betalt for det? Har ikke bloggere noe ansvar for å opplyse om hva som er betalt reklame? Hva med ansvar for å følge norske lover og regler?

Mange følger spent med på hva hennes neste post vil være, blant dem mange rosabloggere som ser opp til henne og ønsker en lignende suksess for seg selv. Her har Fotballfrue virkelig en anledning til å stå frem som et ansvarlig forbilde som leserne hennes kan lære av. For det er fullt mulig å ta betalt for omtale så lenge man gjør leserne oppmerksom på det - og betaler skatt av inntekt og fordeler man får, som "gratis" produkter.

I skrivende stund er bloggen til Fotballfrue nede. Det kan være på grunn av høy trafikk. Jeg håper det. Vi trenger ikke nok en blogger som tar en Trine Grung - legger ned bloggen og sletter alt innhold etter kritikk, for å gjennoppstå som selvutnevnt bloggekspert noen måneder senere.

Jeg venter i spenning. Skjer dette skal jeg "go pink" i en uke og forsøke meg som rosablogger selv!

Xicaques o tolupanes pueblo indigena hondureno

Los términos jicaque o xicaque son términos peyorativos pues en la lengua quiché significa “caníbal, indomable o indio salvaje”. Durante mucho tiempo ese término se ha usado en México para nombrar a los nativos provenientes de Honduras y también se ha usado más ampliamente para nombrar a cualquier grupo no-converso u hostil de la zona hacia el sur, de Guatemala, hasta Nicaragua y Costa Rica.

Los xicaques o tolupanes como también se les conoce son un pueblo indígena de Honduras opusieron gran resistencia durante la conquista de española Honduras y lucharon para evitar ser privados de su libertad.

Antes de la conquista este pueblo vivía desde la desembocadura del río Ulúa hasta las inmediaciones de Trujillo, haciendo de frontera hacia el interior del país (aproximadamente) lo que hoy son los límites norteños de los departamentos de Comayagua, Francisco Morazán y Olancho. El Valle de Sula era punto de reunión entre los mayas y tolupanes, cuya cultura era menos compleja que la de los mesoamericanos (los mayas) y típico de los pueblos centroamericanos (todos los que no eran mayas).

En ese entonces eran cazadores-recolectores, cultivaban yuca amarga y, comerciaban maíz y el cactus que produce la cochinilla, utilizaban canoas monóxilas para transportar sus productos comerciales.

A la llegadad e los espanoles su cacique era Cicumba, quien opuso resistencia a las fuerzas españolas dirigidas por Pedro de Alvarado en 1536 en la zona del río Ulúa y el valle de Sula. Luego de ser derrotada resistencia xicaque fue aprisionada junto al rey Cicumba, se les dejó morir por hambre. Las demás tribus restantes continuaron habitando sus poblados originarios.

Según parece, desde la antigüedad todos creían en un universo de espíritus y seres poderosos que gobiernan y dirigen el mundo de los seres vivos visibles. En la Montaña de la Flor se habla de Tomam Pones Papawi, el ser supremo que gobierna todo cuanto existe. Subordinados a él están sus dos hijos que dirigen el mundo de los seres vivos por medio de espíritus y seres intermedios.

Su religiosidad no está muy relacionada con los ciclos agrarios de siembra, crecimiento y muerte de las plantas, sino más con el mundo de los animales y sus espíritus protectores. Parece mucho menos elaborada que la de pueblos agrarios.

Machismo enraizado en el idioma espanol?

Aun en el idioma español se aprecia el machismo del mundo hispano. Porque si no, existe la palabra mujeriego y no existe su equivalente hombreriega? La palabra para expresar esta idea es “puta” mucho mas despectiva y condenatoria.

En nuestros días el machismo quizás esta mas maquillado que antiguamente pero sigue casi igual de fuerte. Aun las tareas del hogar se consideran una obligación de la mujer y creo que en eso influye mucho nuestra tradición, pues muchas mujeres creen que ese es su deber porque eso fue lo que vieron hacer a su madre, su abuela, su bisabuela y creen que deben seguir esa tradición. Peor aun, a esa pesada carga que constituye llevar el peso de las tareas del hogar, a menudo los hombres ni lo consideran trabajo.

Por otra parte no creo que toda la culpa sea de los hombres, también muchas mujeres conspiramos a que esto se perpetúe con la educación que damos a nuestros hijos. A las niñas les enseñamos a ser sumisas y a que sus deberes son atender su casa y a ser dependientes de los hombres. A los varones a menudo no les enseñamos a valorar y respetar a las mujeres como se debe, sino mas bien a abusar de ellas y a usarlas como esclavas y como objeto sexual.

Además somos también nosotras las que permitimos que el hombre dependa de nosotras en las labores del hogar y muchas veces no le exigimos ni tan siquiera una ayuda. Aun hoy somos victimas del machismo hogareño, el machismo sexual, y el machismo social que nos considera menos capacitadas que los hombres para puestos de importancia o donde a veces realizamos el mismo trabajo que un hombre y nos pagan menos.

Pero regresando al tema del idioma, el castellano actual nos discrimina, fíjese en esto: un zorro, es un tipo listo, un héroe justiciero, una zorra es una puta. El perro, es el mejor amigo del hombre, una perra, es una puta. Un aventurero, es un tipo valiente, osado, arriesgado, en cambio una aventurera, es una puta. Un callejero, es un hombre de la calle, un tipo urbano, conocedor de todos los trucos y marañas de la calle, una callejera, es una puta. Un hombrezuelo, es un hombrecillo mínimo, pequeño, una mujerzuela, es una puta. Un cualquiera, es un fulano, mengano, zutano, pero una cualquiera, es una puta. Un hombre publico, es un personaje prominente, un funcionario publico, quizás un político, una mujer publica, es una puta. Un hombre de la vida es un hombre de gran experiencia, una mujer de la vida, es una puta.

El libre comercio y el transporte de mercancias en Honduras

Dicen que siempre hay algo nuevo que aprender y ayer aprendí algo nuevo en el foro de Honduras en Univision gracias a la forista Sembradora. Según ella me explica en Honduras hay ciertos productos que se comercian libre de arancel entre los países Centroamericanos. Entre estos productos se encuentran los lácteos, verduras y ciertas carnes.

Honduras cuenta con el puerto mas importante de Centro América en el Atlántico.  Los países, centroamericanos, excepto Costa Rica, importan sus mercancías a través de Puerto Cortes. Cuando una mercancía  llega al puerto con destino a otro país las companias transportistas y agentes aduaneros pagan una póliza de Redestino, y va con un marchamos (comprado en el Banco Central de Honduras) también se paga el custodio para que acompañe a la mercancía desde PTC hasta las fronteras terrestres de Honduras con los otros países vecinos. En estos casos ni Honduras ni ningún otro país cobra impuestos por el transito de mercancías a través de su territorio, ya que esto es una norma aduanera internacional.

De todas formas el Honduras se beneficia de manera indirecta ya que la póliza de redestino, el marchamos y el custodio vienen siendo como una forma de impuestos, también la Empresa Nacional Portuaria le cobra a los transportistas la cuota por el manejo del contenedor en sus predios.

Estados Unidos ha donado a los países Centroamericanos muchísimo dinero, mas de mil millones de dolares a través de la Cuenta del Milenio, parte de ese dinero se esta usando para construir el  un canal seco, que pasa por Guatemala, Honduras, El Salvador y Nicaragua y por ese canal seco que aun se encuentra en construcción y que atraviesa Honduras de Norte a Sur, pasaran las cargas en transito y pagaran peaje.

En Honduras las cargas pagan peaje al salir de Puerto Cortes, al salir de San Pedro Sula rumbo a las fronteras del Poy y El Amatillo, (con El Salvador), El Florido, Copan, Aguas Calientes (con Guatemala) y Las Manos (con Nicaragua).

عالم الطيور جون جيمس أودوبون

جون جيمس أودوبون (26 أبريل 1785- 27 يناير 1851) عالم طيور فرنسي أمريكي, ولد في جزيرة هاييتي, مناصر للطبيعة, وكذلك صياد ورسام متعدد الاهتمامات والمواهب. اشتهر أودوبون بوصف طيور أمريكا الشمالية في أسلوب متميز لم يسبقه إليه أحد من قبل حيث يعتمد على الرسم في ذلك.

كان أودبون مهتماً بالطيور بشكل كبير وقد ذكر أنه كان يشعر بألفة كبيرة أثناء مراقبتها ورسمها, وقد شجعه والده في الاهتمام بالطبيعة. التحق بالمدرسة العسكرية في فترة مبكرة من حياته, والحق بعد تخرجه بالقوة البحرية, لكنه اكتشف أنه كان سريع التعرض إلى دوار البحر وليس مهتماً بالرياضيات ولا بالملاحة البحرية, وهكذا انهى تلك التجربة مبكراً ليعود إلى اهتمامه الأول وهو الطيور والطبيعية.

 نماذج من أعمال أودوبون

B FREE PIANO SHEET MUSIC

  B.o.B. (2)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  B*Witched (2)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Backstreet Boys (39)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bangles (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Barbra Streisand (50)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Barlowgirl (3)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Barry Manilow (24)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Barry White (2)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Beach Boys (57)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Beasley Smith (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Beatles (208)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bee Gees (50)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Ben Folds (34)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Ben Jelen (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Berlin (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bette Midler (3)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Beyonce (30)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bill Haley (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bill Withers (3)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Billie Holiaday (26)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Billy Joel (87)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Black Eyed Peas (14)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Blessed Union of Souls (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Blue (13)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Blink 187 (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bob Carlisle (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bob Dylan (82)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bob Gaudio (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bob Marley (13)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bob Seger (14)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bobby Darin (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bobby Hebb (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bobby McFerrin (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bon Jovi (14)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bonnie Tyler (2)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Boomtown Rats (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Boston (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Boys Like Girls (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Boys II Men (7)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Boyzone (19)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Brandy (19)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bread (8)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Brian McFadden (2)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Brian McKnight (4)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Britney Spears (66)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bruce Hornsby (2)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bruce Springsteen (9)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bruno Mars (3)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bryan Adams (40)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Bucks Fizz (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Burt Bacharach (14)

  scored for: piano/vocal/guitar chords

  Byrds (1)

  scored for: piano/vocal/guitar chords